كانت مرحلة حرجة من عمرها تلك السنة التي أعقبت رحيل والدهالم تشعر بلذة النوم أبدآكان يزورها شبح عبدالرحمن يمنيها بحياة كانت تتمناها معهالأن سيتزوجها بمجرد أن تبلغ سن الرشد وسينسيها كل مامر بها من واجع سيحقق أحلامها حلمآ تلوالأخرىويركع على قدميه أمامهاكمارأت هذا المشهد بكل الأفلام الرومنسيه التي تابعتهاهاهوعبدالرحمن أمامها ويقدم خاتم الألماس المفضل لديها ينظرفي عيناهاوبنرة حب يقول هل تتزوجيني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

2 التعليقات:

الحسين محمود يقول...

كلماتك رائعة .. و مدونتك جميلة

أتمنى لكـِ الإستمرار و التقدم

اااحساااااس يقول...

الف شكر

إرسال تعليق

شكرا لمرورك