ربماتدميك الذكريات:


خضناحروب عديده لنلتقي في منتصف الطريق فأفترقت بناالدروب..وتبدلت مافي القلوب..وكلآ سلك طريقا ولوحده.


ورقه اولى:


ربما احببتك ؟!

لكن بصدق استهلكت كافه الاعذار التي بحوزتي

من اجلك وتحملتك؟

(0)

ربما لم تتغير..

لكن مرت ونصف السنه وانت تزداد سوء وأزداد نفورآ!



(1)

ربماتحاملت ع نفسي ..واخرست لساني عن اي شي يجرح رجولتك..

لكنك لم تبالي بي,, وجرحتها امامي مرات عده.

(2)

ربما لم تكن رجلا لكن بصدق لست سوى(.....)

(3)

ربمااصبت بالهوس لفرط حبي لكن اجزم انه لنقائي !؟

(4)

ربما أنت مختل ..لكن بأسف مهووس بتعذيب النساء


ورقة أخرى:


كنت الأول بكل شي..

أول نفحة حب..أول ثورة غضب..وأول من أفترس نقائي..

وأمتص عطائي

وأدماني..

وأباح دموعي ..

وأبكاني..

كنت الأول بكل شي

وكنت الأخيرة بأقل شي..

أخر من توسدت ذراعيهاوعذبتها..

وأخر من تسلقت ع أكتافها وشوهتها..

وأخر قصصك وأصدقها..

أحببت نساء الأرض قبلي وقتلتني !؟

كنت الأخيرة..بكل شي وأقل شي..

كنت لاشي..ولاشي..وحتى ..اللاشي..!!


ورقة ثالثة:


ربما لم أعد أحبك..

لكنني بالفعل ..أحن لسوط عذابك وأشتاقك!؟

(1)

ربما لم أعد أحتفظ بأوراق ذكرياتك..

لكن مساحات جسدي المتواريه..أصبحت مرسمآ للدغات سجائرك..!

(2)

ربما أحببتك بقدر من العاطفة لكن بقليل ..قليل جدآ من العقل!؟

(3)

قلت :هل للعذاب لون واحد أم تتعد أشكاله..وأساليبه ..وألوانه

فقال:لكل أمرأة طقوسها التي تميزها عن غيرها؟؟

-صدقت بذلك؟!


ورقة رابعة:


أغرم بالكثير من النساء قبلي وعرفتهن قبل لقائي به..

-الأولى نسجت قصة عجيبه روتها بعد قسم اليمين مرات عدةلم أستوعبها ..

لأن القسم كان بكل مجرياتها!!

والثانيه..خرافية ..خرافيه لم أصدقها..لأنهالم توحي لي بصدقها؟!

والثالثة..لم تنتهي بعد..لازالت الأحداث ..تسير ..وتسير.. وتسيرإلى أن طرق باب قلبي ..والأن بعد ماغرقت به ليس لدي الرغبة في معرفة النهاية؟!

(0)

لن أروي قصتي معه ..لأي كائن كان..كيف لي أن أشوهه!؟
كيف؟
وهو مؤلم ..مؤلم ..مؤلم حتى بذكرياته .


ورقة أخيرة:


تساقطت أيامي معك ورقة ..ورقة..وتناثرت أمامي كالرماد..لم أرغب لك بهذا السقوط

لكنك أنت من كسرتني وأدميت ذكرياتي.


0 التعليقات:

إرسال تعليق

شكرا لمرورك