خلف تلك القضبان البارده أخط رسالتي الأخيرة

وانارجلآ خاوي ينزوي بزوايه خاويه

يحن لقرأءه جريدة أو كتاب ما..

ويتوق لقبله مشتعلة تلسع كل دوافع اليأس التي تهزمه

ليس كأي قبله مرت ..

قبله تميتني وتحييني قبل ان يفاجئني الموت المحتمل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

قبلة كتلك التى غيبت أنفاسي وشعرت معها بالموت القريب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لم أشعر بوقتها ماذا يجب علي أن أفعل كنت أحميك من نزوات نفسي الضاله

لم أرغب لك بأكثر من هذاالضياع ..

ولاريد أن أقضى على سنوات عمرك الجميل لتكوني بعمري

لوكنت أدرك ماأنا واقع فيه ماقاومتك أبدآ

أناضالع في حبك..

شعرت الأن أن ماوقعت به كان حبآ خالصآ

ولم يكن نزوة عابرة

أريد سنواتي تمضي لأقضى على هذا الحب الذي يثيرفي شهوة الحياة

وأنا ماعدت أحتمل المواصلة

أحبك ولاتكفي أعلم أنها متأخرة لكني لازلت على عهد بشفتاك

وعدتني أن تتحملي قبلتي الأخيرة

هل كانت موجعه لدرجة جعلتك معهالاتردين حتى على رسائلي

فانالاأحتمل أن أعيش من دون قبلتك..

آيا كان الوجع الذي تواجهينه لابدأن تأتي إلي

مرت سنتان على أخر قبلة أنفجرت معهاغيرتي المجنونه

أريدك بقدر مالدي من وقت

أعلم أنني هدمت الأشياء الجميلة بحياتك

لكن لم يعد بي عقل انا الان احمل عاطفه فقط

وأريد قبلتك لينتصب كل مابي من رجولة

أدرك صعوبه الأمر الذي أطلبه منك لكنه حلمي الأخير

عبدالرحمن العليان

0 التعليقات:

إرسال تعليق

شكرا لمرورك